هذا الاكتشاف هنا أذا صح ؟ يُلغي كل شيء. كل ما تعلمناه، كل ما ظننا أننا نعرفه - كل ذلك أصبح أشبه بالصدفة. في أعماق الهرم الأكبر بالجيزة، عُثر على ثماني أسطوانات ضخمة حلزونية الشكل تسقط مباشرة على الأرض من ارتفاع يزيد عن 600 متر. هذه ليست عمارة قديمة. هذه هندسة متقدمة. هذه تقنية.
لم يُبنَ هذا بأدوات بدائية أو عمل عبيد. كان هذا مقصودًا ودقيقًا ومُخبأً عن قصد. إنه يمتد إلى شيء أقدم وأذكى من أي شيء سُمح لنا بتصديقه.
لقد تم خداعنا. القصة الرسمية؟ مزحة. والآن لم يعد بإمكانهم الهروب منها.
لقد قلتها من قبل - لقد كانوا يكذبون علينا طوال هذا الوقت. لطالما عرفت القوى المسيطرة أن لدينا مصادر أخرى للطاقة. طاقة مجانية. فعالة. نظيفة. وقد دفنوها. لأنه لو لم نكن نعتمد على الوقود الأحفوري، لما كنا عالقين في حلقة مفرغة من العمل والدفع والعيش بصعوبة. أرادوا أن نصبح عبيدًا للنظام، فبنوا نظامًا قائمًا على النفط والغاز وندرة زائفة.

عرف نيكولا تيسلا الحقيقة. أثبت أنه بإمكاننا الحصول على طاقة مجانية. وماذا حدث؟ أُغلق، واختفى. يُقال إنه مات شيخًا، لكن أي شخص مُنتبه يعرف النمط. في كل مرة يتقدم فيها شخص ما بطريقة لمنح العالم حرية حقيقية - قوة حقيقية - يختفون، أو يصمتون، أو يظهرون موتى.

لكن هذا؟ هذا، لا يمكنهم دفنه. ليس هذه المرة. لا مجال للتراجع عنه.

لطالما عرفوا. والآن نعرف نحن أيضًا.

انظر الرابـــط👇.

https://www.facebook.com/Destroyalternativereality/posts/pfbid0k8ZBvDVaYX6CZRDHyn2JcZt7DHGrogDhPkLyyzi2zLE3ZKuaN9pxRRuFTLpu1TWLl